أب هـ
لا يؤبه له، وما أبهتُ له. وما عليه أبهة الملك أي بهجته وعظمته. وفلان يتأبه علينا أي يتعظم، وتأبّه عن كذا: تنزه وتعظم.
لا يؤبه له، وما أبهتُ له. وما عليه أبهة الملك أي بهجته وعظمته. وفلان يتأبه علينا أي يتعظم، وتأبّه عن كذا: تنزه وتعظم.
(أب هـ)
أبَه لَهُ يَأْبَه أبْهاً، وأبِهَ لَهُ وَبِه أبَهاً: فطن. وَقَالَ بَعضهم: أبَهَ للشَّيْء أبْهاً: نَسيَه ثمَّ تفطن لَهُ.
وأَبَّهَ الرجل: فطَّنه.
وأبَّهَهُ: نَبَّهَه، كِلَاهُمَا عَن كرَاع، والمعنيان متقاربان.
والأُبَّهَةُ: العظمة، وَقد تَأبَّهَ.
أبَه لَهُ يَأْبَه أبْهاً، وأبِهَ لَهُ وَبِه أبَهاً: فطن. وَقَالَ بَعضهم: أبَهَ للشَّيْء أبْهاً: نَسيَه ثمَّ تفطن لَهُ.
وأَبَّهَ الرجل: فطَّنه.
وأبَّهَهُ: نَبَّهَه، كِلَاهُمَا عَن كرَاع، والمعنيان متقاربان.
والأُبَّهَةُ: العظمة، وَقد تَأبَّهَ.
[أبه] فيه: رب أشعث لا "يؤبه" له- أي لا يحتفل به لحقارته، من أبهت له أبه؛ ومنه في التعوذ من عذاب القبر: أشيء أوهمته لم "أبه" له أو شيء ذكرته إياه- أي لا أدري أهو شيء ذكره النبي صلى الله عليه وسلم وكنت غفلت عنه فلم أبه له أو شيء ذكرته إياه وكان يذكره بعد، و"الأبهة"- بضم وشدة باء: العظمة والبهاء؛ ومنه: عن علي رضي الله عنه كم من ذي "أبهة" قد جعلته حقيرا؛ وحديث معاوية: إذا لم يكن المخزومي ذا "أبهة" لم يشبه قومه يريد أن أكثر بني مخزوم يكونون هكذا.
أبهـ
أبَهَ إلى/ أبَهَ بـ/ أبَهَ لـ يَأبَه، أَبْهًا، فهو آبِه، والمفعول مَأْبوه إليه
• أبَه إليه/ أبَه به/ أبَه له: فطن له وتنبَّه، عُني به واهتمَّ له "أَبَه إلى الأمر/ بالأمر/ للأمر" ° لا يُؤبَه إليه/ لا يُؤبَه به/ لا يُؤبَه له: لا يُحتفَل به ولا يُلتفت إليه لخموله أو حقارته.
أبِهَ بـ/ أبِهَ لـ يَأبَه، أَبَهًا، فهو آبِه، والمفعول مأبوه به
• أبِه بالأمر/ أبِه للأمر: أبَه، فطِن له وتنبَّه، عُني به واهتمَّ له ° شيءٌ لا يُؤبَه به/ شيءٌ لا يُؤبَه له: لا يُحتفل به ولا يُلتفت إليه لخموله أو حقارته.
تأبَّهَ على/ تأبَّهَ عن يتأبَّه، تَأَبُّهًا، فهو مُتَأبِّه، والمفعول مُتأَبَّه عليه
• تأبَّه على زملائه: تكبّر وتعاظم.
• تأبَّه عن الصَّغائر: تنزَّه وترفّع "إنّه من قوم يتأبَّهون عن الدَّناءة- تأبَّه عن المعاصي".
أُبَّهة [مفرد]: عظمة وكِبْر، فخامة، زهو وغِنًى، رواء ومنظر حسن "تبدو عليه أُبَّهة الملك والسلطان- كم من ذي أُبَّهة قد جعلته حقيرًا: من كلام الإمام عليّ رضي الله عنه".
أَبْه [مفرد]: مصدر أبَهَ إلى/ أبَهَ بـ/ أبَهَ لـ.
أَبَه [مفرد]: مصدر أبِهَ بـ/ أبِهَ لـ.
أبَهَ إلى/ أبَهَ بـ/ أبَهَ لـ يَأبَه، أَبْهًا، فهو آبِه، والمفعول مَأْبوه إليه
• أبَه إليه/ أبَه به/ أبَه له: فطن له وتنبَّه، عُني به واهتمَّ له "أَبَه إلى الأمر/ بالأمر/ للأمر" ° لا يُؤبَه إليه/ لا يُؤبَه به/ لا يُؤبَه له: لا يُحتفَل به ولا يُلتفت إليه لخموله أو حقارته.
أبِهَ بـ/ أبِهَ لـ يَأبَه، أَبَهًا، فهو آبِه، والمفعول مأبوه به
• أبِه بالأمر/ أبِه للأمر: أبَه، فطِن له وتنبَّه، عُني به واهتمَّ له ° شيءٌ لا يُؤبَه به/ شيءٌ لا يُؤبَه له: لا يُحتفل به ولا يُلتفت إليه لخموله أو حقارته.
تأبَّهَ على/ تأبَّهَ عن يتأبَّه، تَأَبُّهًا، فهو مُتَأبِّه، والمفعول مُتأَبَّه عليه
• تأبَّه على زملائه: تكبّر وتعاظم.
• تأبَّه عن الصَّغائر: تنزَّه وترفّع "إنّه من قوم يتأبَّهون عن الدَّناءة- تأبَّه عن المعاصي".
أُبَّهة [مفرد]: عظمة وكِبْر، فخامة، زهو وغِنًى، رواء ومنظر حسن "تبدو عليه أُبَّهة الملك والسلطان- كم من ذي أُبَّهة قد جعلته حقيرًا: من كلام الإمام عليّ رضي الله عنه".
أَبْه [مفرد]: مصدر أبَهَ إلى/ أبَهَ بـ/ أبَهَ لـ.
أَبَه [مفرد]: مصدر أبِهَ بـ/ أبِهَ لـ.
أبه
(أَو) أَبَهَ للشَّيءِ أَبْهاً: (نَسِيَهُ ثمَّ تَفَطَّنَ لَهُ) .
(وقالَ أَبو زيْدٍ: هُوَ الأمْرُ تَنْساهُ ثمَّ تَنْتَبِه لَهُ.
وقالَ الجوْهرِيُّ: ويقالُ مَا} أَبْهتُ لَهُ، بالكسْرِ، {آبَهُ} أَبَهاً مِثْل نَبَهاً.
(وَهُوَ لَا {يُؤْبَهُ لَهُ) :) لَا يُحْتَفَلُ بِهِ لحقَارَتِه؛ وَمِنْه الحدِيثُ: (رُبَّ أَشْعَثَ أَغْبَرَ ذِي طِمْرَيْن لَا} يُؤْبَهُ لَهُ، لَو أَقْسَم على اللَّهِ لأَبَرَّه) .
( {وأَبَّهْتُه} تأْبِيهاً: نَبَّهْتُه وفَطَّنْتُه) ؛) كِلاهُما عَن كُراعٍ، والمَعْنَيانِ مُتَقارِبانِ.
(و) ! أَبهْتُه (بِكَذَا: أَزْنَنْتُهُ) بِهِ. ( {والأُبَّهَةُ، كسُكَّرَةٍ: العَظَمَةُ والبَهْجَةُ) والمَهَابَةُ والرّواءُ؛ وَمِنْه قوْلُ عليَ، رضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنهُ: (كمْ مِن ذِي} أُبَّهَةٍ قد جَعَلْتُه حَقِيراً) .
ويقالُ: مَا عَلَيْهِ أُبَّهَةُ المُلْكِ، أَي بَهْجتُه وعَظَمَتُه.
(و) أَيْضاً: (الكِبْرُ والنَّخْوَةُ) ؛) وَمِنْه حدِيثُ مُعاوِيَةَ: (إِذا لم يَكُنِ المَخْزوميُّ ذَا بَأْوٍ {وأُبَّهَةٍ لم يُشْبِه قَوْمَه) ؛ يريدُ أَنَّ بَني مَخْزومٍ أَكْثَرُهم يكُونُونَ هَكَذَا.
: ( {أَبَهْتُه بِكَذَا: زأننته بِهِ) ، أَي اتَّهَمْتُه بِهِ.
(} وأَبَهَ لَهُ وَبِه، كمَنَعَ وفَرِحَ) ، الأُولى عَن أَبي زيْدٍ نَقَلَهُ الجوْهرِيُّ، ( {أَبْهاً، ويُحَرَّكُ) ، وَفِيه لَفٌّ ونَشْرٌ مُرَتبٌ؛ (فَطِنَ.(أَو) أَبَهَ للشَّيءِ أَبْهاً: (نَسِيَهُ ثمَّ تَفَطَّنَ لَهُ) .
(وقالَ أَبو زيْدٍ: هُوَ الأمْرُ تَنْساهُ ثمَّ تَنْتَبِه لَهُ.
وقالَ الجوْهرِيُّ: ويقالُ مَا} أَبْهتُ لَهُ، بالكسْرِ، {آبَهُ} أَبَهاً مِثْل نَبَهاً.
(وَهُوَ لَا {يُؤْبَهُ لَهُ) :) لَا يُحْتَفَلُ بِهِ لحقَارَتِه؛ وَمِنْه الحدِيثُ: (رُبَّ أَشْعَثَ أَغْبَرَ ذِي طِمْرَيْن لَا} يُؤْبَهُ لَهُ، لَو أَقْسَم على اللَّهِ لأَبَرَّه) .
( {وأَبَّهْتُه} تأْبِيهاً: نَبَّهْتُه وفَطَّنْتُه) ؛) كِلاهُما عَن كُراعٍ، والمَعْنَيانِ مُتَقارِبانِ.
(و) ! أَبهْتُه (بِكَذَا: أَزْنَنْتُهُ) بِهِ. ( {والأُبَّهَةُ، كسُكَّرَةٍ: العَظَمَةُ والبَهْجَةُ) والمَهَابَةُ والرّواءُ؛ وَمِنْه قوْلُ عليَ، رضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنهُ: (كمْ مِن ذِي} أُبَّهَةٍ قد جَعَلْتُه حَقِيراً) .
ويقالُ: مَا عَلَيْهِ أُبَّهَةُ المُلْكِ، أَي بَهْجتُه وعَظَمَتُه.
(و) أَيْضاً: (الكِبْرُ والنَّخْوَةُ) ؛) وَمِنْه حدِيثُ مُعاوِيَةَ: (إِذا لم يَكُنِ المَخْزوميُّ ذَا بَأْوٍ {وأُبَّهَةٍ لم يُشْبِه قَوْمَه) ؛ يريدُ أَنَّ بَني مَخْزومٍ أَكْثَرُهم يكُونُونَ هَكَذَا.
(} وتأَبَّهَ) الرَّجُلُ على فلانٍ: (تَكَبَّرَ) ورَفَعَ قدرَهُ عَنهُ؛ وأَنْشَدَ ابنُ بَرِّي لرُؤْبَة:
وطامِح من نَخْوَةِ التَّأَبُّهِ (و) {تَأَبَّهَ (من كَذَا: تَنَزَّه وتَعَظَّمَ) ؛) نَقَلَهُ الزَّمَخْشرِيُّ.
(والأَبَهُّ للأَبَحِّ، مَوْضِعُه (ب هـ هـ) ، وغَلِطَ الجوْهرِيُّ فِي إيرادِه هُنَا) .) ونَصّ الجوْهرِيُّ: ورُبَّما قَالُوا للأبَحِّ أَبَهٌّ؛ وأَجابَ عَنهُ شيْخُنا بِمَا لَا يُجْدِي فأَعْرَضْنا عَنهُ مَعَ أنَّ الجوْهرِيَّ ذَكَرَه فِي بهه ثانِياً على الصَّوابِ، وكأَنَّ الَّذِي ذَكَرَه هُنَا قَوْل لبعضِهم.
وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
} آبَهْتُه، بالمدِّ: أَعْلَمْتُه؛ عَن ابنِ بَرِّي، وأَنْشَدَ لأُمَيَّة:
إذْ {آبَهَتْهم وَلم يَدْرُوا بفاحشةٍ وأَرْغَمَتْهم وَلم يَدْرُوا بِمَا هَجَعُوا (
أ ب هـ: (الْأُبَّهَةُ) الْعَظَمَةُ وَالْكِبْرُ.