غُرُوبٌ:
بالضم، وآخره باء، وهو جمع غرب، وهو التمادي، ومنه: كفّ غربه، وغرب كلّ شيء: حده، وسيف غرب: قاطع، والغرب:
يوم السقي، والغرب: الدلو الكبير الذي يستقى فيه بالسانية، وفرس غرب: كثير العدو، والغروب: الدموع التي تخرج من العين، والغرب:
التنحّي، والغرب: المغرب، ويجوز أن يكون جمع غرب، بالتحريك، وهو ورم في مآقي العين تسيل منه، والغرب: الموضع الذي يسيل فيه الماء
بين البئر والحوض، والغرب: ماء الأسنان الذي يجري عليها، والغرب: شجر معروف، والغرب:
جام من فضّة، وأصابه سهم غرب إذا كان لا يدرى من رماه، وهو مضاف، وقد يقال غير ذلك، والغروب: موضع ذكره صاحب كتاب البيان وهو في شعر النابغة الجعدي:
ومسكنها بين الغروب إلى اللّوى ... إلى شعب ترعى بهنّ فعيهم
ليالي تصطاد الرجال بفاحم ... وأبيض كالإغريض لم يتثلّم
بالضم، وآخره باء، وهو جمع غرب، وهو التمادي، ومنه: كفّ غربه، وغرب كلّ شيء: حده، وسيف غرب: قاطع، والغرب:
يوم السقي، والغرب: الدلو الكبير الذي يستقى فيه بالسانية، وفرس غرب: كثير العدو، والغروب: الدموع التي تخرج من العين، والغرب:
التنحّي، والغرب: المغرب، ويجوز أن يكون جمع غرب، بالتحريك، وهو ورم في مآقي العين تسيل منه، والغرب: الموضع الذي يسيل فيه الماء
بين البئر والحوض، والغرب: ماء الأسنان الذي يجري عليها، والغرب: شجر معروف، والغرب:
جام من فضّة، وأصابه سهم غرب إذا كان لا يدرى من رماه، وهو مضاف، وقد يقال غير ذلك، والغروب: موضع ذكره صاحب كتاب البيان وهو في شعر النابغة الجعدي:
ومسكنها بين الغروب إلى اللّوى ... إلى شعب ترعى بهنّ فعيهم
ليالي تصطاد الرجال بفاحم ... وأبيض كالإغريض لم يتثلّم