(ص ب ح) : (صَبَحَهُ) سَقَاهُ الصَّبُوحَ مِنْ بَابِ مَنَعَ وَمِنْهُ قَوْلُهُ
أَلَا فَاصْبَحَانِي قَبْلَ خَيْلِ أَبِي بَكْرٍ ... لَعَلَّ مَنَايَانَا قَرِيبٌ وَلَا نَدْرِي
وَإِنَّمَا قَالَ قَرِيبٌ تَشْبِيهًا لَهُ بِفَعِيلٍ بِمَعْنَى مَفْعُولٍ كَمَا فِي: " إنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ " عَلَى أَحَدِ الْأَوْجُهِ (وَوَجْهٌ صَبِيحٌ) حَسَنٌ (وَبِهِ سُمِّيَ) وَالِدُ الرَّبِيعِ بْنِ صَبِيحٍ يَرْوِي عَنْ الْحَسَنِ وَعَطَاءٍ وَعَنْهُ الثَّوْرِيُّ وَكَذَا وَالِدُ عَمْرَةَ بِنْتِ صَبِيحٍ (وَالطَّبِيخُ) تَصْحِيفٌ وَأَمَّا مُسْلِمُ بْنُ صُبَيْحٍ فَبِالضَّمِّ عَلَى لَفْظِ تَصْغِيرِ صُبْحٍ وَكُنْيَتُهُ أَبُو الضُّحَى يَرْوِي عَنْ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ وَمَسْرُوقٍ وَعَنْهُ الْأَعْمَشُ هَكَذَا فِي النَّفْيِ وَالْجَرْحِ وَالْكُنَى (وَاصْتَصْبَحَ) بِالْمِصْبَاحِ وَاسْتَصْبَحَ بِالدُّهْنِ (وَمِنْهُ) قَوْلُهُ وَيُسْتَصْبَحُ بِهِ أَيْ يُنَوَّرُ بِهِ الْمِصْبَاحُ (وَالصُّبَاحِيُّ) بِضَمِّ الصَّادِ.
أَلَا فَاصْبَحَانِي قَبْلَ خَيْلِ أَبِي بَكْرٍ ... لَعَلَّ مَنَايَانَا قَرِيبٌ وَلَا نَدْرِي
وَإِنَّمَا قَالَ قَرِيبٌ تَشْبِيهًا لَهُ بِفَعِيلٍ بِمَعْنَى مَفْعُولٍ كَمَا فِي: " إنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ " عَلَى أَحَدِ الْأَوْجُهِ (وَوَجْهٌ صَبِيحٌ) حَسَنٌ (وَبِهِ سُمِّيَ) وَالِدُ الرَّبِيعِ بْنِ صَبِيحٍ يَرْوِي عَنْ الْحَسَنِ وَعَطَاءٍ وَعَنْهُ الثَّوْرِيُّ وَكَذَا وَالِدُ عَمْرَةَ بِنْتِ صَبِيحٍ (وَالطَّبِيخُ) تَصْحِيفٌ وَأَمَّا مُسْلِمُ بْنُ صُبَيْحٍ فَبِالضَّمِّ عَلَى لَفْظِ تَصْغِيرِ صُبْحٍ وَكُنْيَتُهُ أَبُو الضُّحَى يَرْوِي عَنْ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ وَمَسْرُوقٍ وَعَنْهُ الْأَعْمَشُ هَكَذَا فِي النَّفْيِ وَالْجَرْحِ وَالْكُنَى (وَاصْتَصْبَحَ) بِالْمِصْبَاحِ وَاسْتَصْبَحَ بِالدُّهْنِ (وَمِنْهُ) قَوْلُهُ وَيُسْتَصْبَحُ بِهِ أَيْ يُنَوَّرُ بِهِ الْمِصْبَاحُ (وَالصُّبَاحِيُّ) بِضَمِّ الصَّادِ.