رَوْحَا:
قرية من قرى الرحبة لا يقول أهلها إلّا مقصورا، ينسب إليها أبو الحسن عليّ بن محمد بن سلامة الروحاني المقري الرحبي، كان موصوفا بجودة القراءة والمعرفة بوجوهها، وصحب الصوفية ورحل في طلب الحديث ثمّ استوطن مصر إلى أن مات بها، ولم يزل يسمع إلى أن مات، ذكره السلفي في معجم السفر وأثنى عليه كثيرا.
قرية من قرى الرحبة لا يقول أهلها إلّا مقصورا، ينسب إليها أبو الحسن عليّ بن محمد بن سلامة الروحاني المقري الرحبي، كان موصوفا بجودة القراءة والمعرفة بوجوهها، وصحب الصوفية ورحل في طلب الحديث ثمّ استوطن مصر إلى أن مات بها، ولم يزل يسمع إلى أن مات، ذكره السلفي في معجم السفر وأثنى عليه كثيرا.