دَيرُ إِسحاقَ:
بين حمص وسلمية في أحسن موضع وأنزهه، وبقربه ضيعة كبيرة يقال لها جدر التي ذكرها الأخطل فقال:
كأنّني شارب، يوم استبدّ بهم، ... من قرقف ضمّنتها حمص أو جدر
ولأهل القصف والشعراء فيه أشعار كثيرة.
بين حمص وسلمية في أحسن موضع وأنزهه، وبقربه ضيعة كبيرة يقال لها جدر التي ذكرها الأخطل فقال:
كأنّني شارب، يوم استبدّ بهم، ... من قرقف ضمّنتها حمص أو جدر
ولأهل القصف والشعراء فيه أشعار كثيرة.