(يَعَرَ)
(س) فِيهِ «لَا يَجيء أحَدُكم بِشَاةٍ لَها يُعَارٌ» .
وَفِي حَدِيثٍ آخَرَ «بشَاةٍ تَيْعِرُ» يُقَال: يَعَرَتِ العَنْزُ تَيْعِرُ، بالكَسْر، يُعَاراً، بالضَّم: أَيْ صَاحَت.
(س) وَمِنْهُ كِتَابُ عُمَير بْنِ أفْصَى «إنَّ لهُم الْيَاعِرَةَ» أي ما له يُعَارٌ. وأكثر ما يقال لصوت المعز. (س) وَفِي حَدِيثِ ابْنِ عُمَرَ «مَثَلُ المُنافِق كالشَّاةِ الْيَاعِرِةِ بَيْنَ الغَنَمَيْن» هَكَذَا جَاءَ فِي «مُسْنَد أحْمد» ، فيَحْتَمِل أَنْ يكونَ مِنَ الْيُعَارِ: الصَّوْتِ، ويَحْتَمل أَنْ يكونَ منَ المَقْلوب، لأنَّ الرِّوَايَةَ «الْعَائِرَة» وَهِيَ الَّتِي تَذْهَبُ كَذَا وَكَذَا.
(هـ) وَفِي حَدِيثِ أُمِّ زَرْع «وتُرْويهِ فِيقَةُ الْيَعْرَةِ» هِيَ بِسُكُونِ العَيْن: العَنَاق، والْيَعْرُ : الجَدْيُ. والفِيقَةُ: مَا يَجْتَمِع فِي الضَّرْع بَيْن الحَلْبَتَيْن.
وفي حديث خُزَيْمة «وعَادَ لها الْيَعَارُ مُجْرَنْثِماً» هَكَذَا جَاءَ فِي رِوَايَةٍ. وفُسِّر أنه شَجَرة فى الصّحراء تأكلها الإبل.
(س) فِيهِ «لَا يَجيء أحَدُكم بِشَاةٍ لَها يُعَارٌ» .
وَفِي حَدِيثٍ آخَرَ «بشَاةٍ تَيْعِرُ» يُقَال: يَعَرَتِ العَنْزُ تَيْعِرُ، بالكَسْر، يُعَاراً، بالضَّم: أَيْ صَاحَت.
(س) وَمِنْهُ كِتَابُ عُمَير بْنِ أفْصَى «إنَّ لهُم الْيَاعِرَةَ» أي ما له يُعَارٌ. وأكثر ما يقال لصوت المعز. (س) وَفِي حَدِيثِ ابْنِ عُمَرَ «مَثَلُ المُنافِق كالشَّاةِ الْيَاعِرِةِ بَيْنَ الغَنَمَيْن» هَكَذَا جَاءَ فِي «مُسْنَد أحْمد» ، فيَحْتَمِل أَنْ يكونَ مِنَ الْيُعَارِ: الصَّوْتِ، ويَحْتَمل أَنْ يكونَ منَ المَقْلوب، لأنَّ الرِّوَايَةَ «الْعَائِرَة» وَهِيَ الَّتِي تَذْهَبُ كَذَا وَكَذَا.
(هـ) وَفِي حَدِيثِ أُمِّ زَرْع «وتُرْويهِ فِيقَةُ الْيَعْرَةِ» هِيَ بِسُكُونِ العَيْن: العَنَاق، والْيَعْرُ : الجَدْيُ. والفِيقَةُ: مَا يَجْتَمِع فِي الضَّرْع بَيْن الحَلْبَتَيْن.
وفي حديث خُزَيْمة «وعَادَ لها الْيَعَارُ مُجْرَنْثِماً» هَكَذَا جَاءَ فِي رِوَايَةٍ. وفُسِّر أنه شَجَرة فى الصّحراء تأكلها الإبل.