قُلابٌ:
بالضم، والتخفيف، وآخره باء موحدة، والقلاب: داء يأخذ الإبل في رؤوسها فيقلبها إلى فوق:
وهو جبل في ديار بني أسد قتل فيه بشر بن عمرو بن مرثد، قالت خرنق بنت هفّان بن بدر:
لقد أقسمت آسى بعد بشر ... على حيّ يموت ولا صديق
وبعد الخير علقمة بن بشر ... كما مال الجذوع من الخريق
فكم بقلاب من أوصال خرق ... أخي ثقة وجمجمة فليق
ندامى للملوك إذا لقوهم ... حبوا وسقوا بكأسهم الرحيق
وأنشد أبو علي الفارسي في كتابه في أبيات المعاني:
اقبلن من بطن قلاب بسحر ... يحملن فحما جيّدا غير دعر
أسود صلّالا كأعيان البقر
وقال: قلاب اسم موضع، وقال غير هؤلاء: قلاب من أعظم أودية العلاة باليمامة ساكنوه بنو النمر بن قاسط، ويوم قلاب: من أيامهم المشهورة.
بالضم، والتخفيف، وآخره باء موحدة، والقلاب: داء يأخذ الإبل في رؤوسها فيقلبها إلى فوق:
وهو جبل في ديار بني أسد قتل فيه بشر بن عمرو بن مرثد، قالت خرنق بنت هفّان بن بدر:
لقد أقسمت آسى بعد بشر ... على حيّ يموت ولا صديق
وبعد الخير علقمة بن بشر ... كما مال الجذوع من الخريق
فكم بقلاب من أوصال خرق ... أخي ثقة وجمجمة فليق
ندامى للملوك إذا لقوهم ... حبوا وسقوا بكأسهم الرحيق
وأنشد أبو علي الفارسي في كتابه في أبيات المعاني:
اقبلن من بطن قلاب بسحر ... يحملن فحما جيّدا غير دعر
أسود صلّالا كأعيان البقر
وقال: قلاب اسم موضع، وقال غير هؤلاء: قلاب من أعظم أودية العلاة باليمامة ساكنوه بنو النمر بن قاسط، ويوم قلاب: من أيامهم المشهورة.