(رَهْرَهَ)
(هـ) فِي حَدِيثِ الْمَبْعَثِ «فَشَقَّ عَنْ قَلْبه وَجِيءَ بطَسْتٍ رَهْرَهَةٍ» قَالَ القُتيبى:
سَأَلْتُ أباَ حَاتِمٍ عَنْهَا فَلَمْ يَعْرِفها. وَقَالَ: سألتُ الأصْمَعى عَنْهَا فَلَمْ يَعْرفها. قَالَ القُتيِبى: كَأَنَّهُ أرَاد بِطَسْتٍ رَحْرَحة بالحاءِ، وَهِيَ الوَاسِعَة، فَأَبْدَلَ الهاَء مِنَ الحاَء، كَمَا قَالُوا مَدَهْت فِي مَدَحْت . وَقِيلَ: يجوزُ أَنْ يكونَ مِنْ قَولهم جِسْم رَهْرَهَةٌ، أَيْ أبْيَض مِنَ النَّعمة، يُرِيدُ طَسْتا بَيْضَاءَ مُتَلألِئَة.
ويُروى بَرَهْرهة، وَقَدْ تقدَّمت فِي حَرْفِ الْبَاءِ.
(هـ) فِي حَدِيثِ الْمَبْعَثِ «فَشَقَّ عَنْ قَلْبه وَجِيءَ بطَسْتٍ رَهْرَهَةٍ» قَالَ القُتيبى:
سَأَلْتُ أباَ حَاتِمٍ عَنْهَا فَلَمْ يَعْرِفها. وَقَالَ: سألتُ الأصْمَعى عَنْهَا فَلَمْ يَعْرفها. قَالَ القُتيِبى: كَأَنَّهُ أرَاد بِطَسْتٍ رَحْرَحة بالحاءِ، وَهِيَ الوَاسِعَة، فَأَبْدَلَ الهاَء مِنَ الحاَء، كَمَا قَالُوا مَدَهْت فِي مَدَحْت . وَقِيلَ: يجوزُ أَنْ يكونَ مِنْ قَولهم جِسْم رَهْرَهَةٌ، أَيْ أبْيَض مِنَ النَّعمة، يُرِيدُ طَسْتا بَيْضَاءَ مُتَلألِئَة.
ويُروى بَرَهْرهة، وَقَدْ تقدَّمت فِي حَرْفِ الْبَاءِ.