جالب السرور، وسالب الغرور في المحاضرات
لمحيي الدين: محمد القراباغي.
المتوفى: سنة 942، اثنتين وأربعين وتسعمائة.
مختصر.
على ثلاث وعشرين مقالة.
ذكر فيه: أن تأليف بعض الموالي يعني: (الروض)، لابن الخطيب قاسم، كثير الشوارد.
وأراد أن يرتبه الترتيب اللائق.
وضم إليه نبذاً من اللطائف الأدبية من التفاسير، وشروح (المفتاح)، وما رآه في ظهر الكتب من الأشعار، والهزل، وما أخذه من أفواه الرجال.
ولذلك اشتهر (بروضة القراباغي).
ألفه: وهو مدرس بمدرسة أزنيق.
ثم اختصره: محمود بن محمد.
وسماه: (لطائف الإشارات).
أوله: (حمداً أولاً، وآخراً، للأول، والآخر... الخ).
وترتيبه على ترتيب الأصل، لكنه لم يصرح به مصنفه.
لمحيي الدين: محمد القراباغي.
المتوفى: سنة 942، اثنتين وأربعين وتسعمائة.
مختصر.
على ثلاث وعشرين مقالة.
ذكر فيه: أن تأليف بعض الموالي يعني: (الروض)، لابن الخطيب قاسم، كثير الشوارد.
وأراد أن يرتبه الترتيب اللائق.
وضم إليه نبذاً من اللطائف الأدبية من التفاسير، وشروح (المفتاح)، وما رآه في ظهر الكتب من الأشعار، والهزل، وما أخذه من أفواه الرجال.
ولذلك اشتهر (بروضة القراباغي).
ألفه: وهو مدرس بمدرسة أزنيق.
ثم اختصره: محمود بن محمد.
وسماه: (لطائف الإشارات).
أوله: (حمداً أولاً، وآخراً، للأول، والآخر... الخ).
وترتيبه على ترتيب الأصل، لكنه لم يصرح به مصنفه.