41601. المثاث1 41602. المثال2 41603. المثالُ1 41604. المِثَال1 41605. الْمِثَال2 41606. المثال الثاني للمشجّر المطيّر المشر...141607. المثالي1 41608. المَثَانة1 41609. المثانة1 41610. المَثَاني1 41611. المثاني2 41612. الْمُثبت1 41613. المثبت1 41614. المُثْبَجِرُ1 41615. المثبنة1 41616. المثج1 41617. المثجر1 41618. المُثَخْبَجُ1 41619. المُثَخْبجغُ1 41620. المثراة1 41621. المثراد1 41622. المثردة1 41623. المَثْطُ1 41624. المَثَعُ1 41625. المثعب1 41626. المثعلة1 41627. المثعنجر1 41628. المثقاب1 41629. المثقال3 41630. المِثْقال1 41631. المثقب2 41632. المثقلة1 41633. المثل3 41634. المثلُ1 41635. المِثْلُ2 41636. الْمثل2 41637. المِثل1 41638. الْمثل والمثال1 41639. المثلان1 41640. المثلب1 41641. المثلبة1 41642. المثلة1 41643. الْمثلَة2 41644. المثلث3 41645. المُثَلَّث1 41646. المثلّث1 41647. المثَلَّثَةُ1 41648. المثلجة1 41649. المُثَلَّمُ1 41650. المِثْلي1 41651. المثلي1 41652. المثم1 41653. المثمة1 41654. المثمج1 41655. المُثْمَعِدُّ2 41656. المُثْمَغِدُّ1 41657. المثملة1 41658. الْمُثمن1 41659. المُثَمَّن1 41660. المثمّن1 41661. المُثَنّاةُ1 41662. المثنوي2 41663. المُثَنَّى1 41664. الْمثنى2 41665. المثْنيُّ1 41666. المثوبة2 41667. المثورة1 41668. المثول1 41669. المثوى1 41670. المثيل1 41671. المجاج2 41672. المجاجة1 41673. المجادل1 41674. المجادلة3 41675. المُجَادَلة1 41676. المجَادَلةُ1 41677. المجاز2 41678. المَجاز1 41679. المجازُ1 41680. الْمجَاز2 41681. المَجَاز1 41682. المَجَازُ1 41683. المجاز العقلي2 41684. المجازُ العقليُّ1 41685. الْمجَاز الْعقلِيّ1 41686. المجاز اللغوي2 41687. الْمجَاز اللّغَوِيّ...1 41688. المجاز المركب1 41689. الْمجَاز الْمركب1 41690. المجاز المشهور1 41691. المجازُ المفردُ1 41692. المجاز بالزيادة والنقصان...1 41693. المجازاة1 41694. المجازة1 41695. المَجَازَةُ1 41696. المُجَازَفة1 41697. المجاسدة1 41698. المجاع2 41699. المجاعة2 41700. المجال2 Prev. 100
«
Previous

المثال الثاني للمشجّر المطيّر المشروطة

»
Next
 المشروطة:
[في الانكليزية] Conditional proposition
[ في الفرنسية] Propostion hypothetique ou conditionnelle
عند المنطقيين تطلق على شيئين. أحدهما المشروطة العامّة وهي القضية التي حكم فيها بضرورة ثبوت المحمول للموضوع أو سلبه عنه بشرط وصف الموضوع، أي بشرط أن يكون ذات الموضوع متصفا بوصف الموضوع، أي يكون لوصف الموضوع دخل في تحقّق الضرورة. مثال الموجبة كقولنا كلّ كاتب متحرّك الأصابع بالضرورة ما دام كاتبا، فإنّ تحرك الأصابع ليس بضروري الثبوت لذات الكاتب، بل ضرورة ثبوته إنّما هي بشرط اتصافها بوصف الكتابة. ومثال السّالبة قولنا بالضرورة لا شيء من الكاتب بساكن الأصابع ما دام كاتبا، فإنّ سلب سكون الأصابع عن ذات الكاتب ليس بضروري إلّا بشرط اتصافها بالكتابة هكذا في القطبي. وقد يقال المشروطة العامة على القضية التي حكم فيها بضرورة الثبوت أو بضرورة السّلب في جميع أوقات ثبوت الوصف، والفرق بينهما أنّ الأول يجب أن يكون للوصف مدخل في الضرورة بخلاف الثاني فإنّ الحكم فيها بامتناع الانفكاك في وقته فيجوز أن يستند إلى علّة غيره. فقولك كلّ كاتب متحرّك الأصابع بالضرورة ما دام كاتبا بالمعنى الأول صادق وبالمعنى الثاني كاذب، لأنّ حركة الأصابع ليست ضرورية للإنسان في وقت كتابته وهو وقت الظهر مثلا إذ الكتابة التي هي شرط تحقّق الضرورة ليست ضرورية لذات الكاتب في شيء من الأوقات، فما ظنّك بالشيء الذي هو مشروط بالكتابة وهو حركة الأصابع. فالمعنى الأول أعمّ من وجه من الثاني وقد ورد ما يوضّح هذا في لفظ الضرورة. وثانيهما المشروطة الخاصّة وهي المشروطة العامّة بالمعنى الأول مع قيد اللّادوام بحسب الذات فهي من القضايا الموجبة المركّبة، بخلاف المشروطة العامة فإنّها بكلا المعنيين من القضايا الموجّهة البسيطة. وإنّما قيد اللّادوام بحسب الذات لأنّ المشروطة العامّة هي الضرورة بحسب الوصف، والضرورة بحسب الوصف دوام بحسب الوصف، والدوام بحسب الوصف يمتنع أن يقيّد باللّادوام بحسب الوصف، فإن قيّد تقييدا صحيحا فلا بدّ أن يقول باللّادوام بحسب الذات حتى تكون النسبة فيها ضرورية ودائمة في جميع أوقات وصف الموضوع لا دائمة في بعض أوقات ذات الموضوع، فالشرطية الخاصة الموجبة كقولنا كلّ كاتب متحرّك الأصابع بالضرورة ما دام كاتبا لا دائما، فالجزء الأول منها هو المشروطة العامة الموجبة والجزء الآخر أي لا دائما هو السّالبة المطلقة العامّة، إذ مفهوم اللادوام هو قولنا لا شيء من الكاتب بمتحرّك الأصابع بالفعل، لأنّ إيجاب المحمول للموضوع إذا لم يكن دائما كان معناه أنّ الإيجاب ليس متحقّقا في جميع الأوقات، وإذا لم يتحقّق الإيجاب في جميع الأوقات تحقّق السلب في الجملة وهو معنى السالبة المطلقة العامة هكذا في القطبي. والسالبة كقولنا لا شيء من الكاتب بساكن الأصابع بالضرورة ما دام كاتبا لا دائما، فالجزء الأول مشروطة عامة سالبة، والثاني مطلقة عامة موجبة. أي قولنا كلّ كاتب ساكن الأصابع بالفعل وهو مفهوم اللادوام لأن السلب إذا لم يكن دائما لم يكن متحقّقا في جميع الأوقات، وإذا لم يتحقّق السّلب في جميع الأوقات تحقّق الإيجاب في الجملة وهو الإيجاب المطلق العام، وهذا هو معنى المطلقة العامة الموجبة هكذا في القطبي.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.