38136. القَطْرَبُوسُ1 38137. القَطْرَبُوْسُ1 38138. القطرة1 38139. القَطَرِيَّة1 38140. القطط1 38141. القطع338142. الْقطع2 38143. القَطْعَاءُ1 38144. القطعة1 38145. الْقطعَة1 38146. القطف2 38147. القطفة1 38148. القطقاط1 38149. القطقط1 38150. القُطْقُطَانَةُ1 38151. القَطَمُ1 38152. القِطْمِير1 38153. القطمير1 38154. القِطْمِيْرُ1 38155. الْقطن1 38156. القطنة1 38157. القطنية1 38158. القطوان1 38159. القطوب1 38160. القطور1 38161. القطوطى1 38162. القطوع1 38163. القطوف1 38164. القطى1 38165. القَطَى1 38166. القطيب1 38167. القطيطة1 38168. القطيع1 38169. القطيعاء1 38170. القطيعة2 38171. القطيف1 38172. القَطِيفُ1 38173. القطيفة1 38174. القُطَيِّفَةُ1 38175. القطيلة1 38176. القطيمة1 38177. القطين1 38178. القع1 38179. القعاث1 38180. القعاد1 38181. القعاس1 38182. القُعَاسِبُ 1 38183. القعاص1 38184. القعاع1 38185. القعاف1 38186. القعاقع1 38187. القَعَاقِعُ1 38188. القُعالُ1 38189. الْقَعْب1 38190. القَعْبُ1 38191. القعبة1 38192. القَعْبَرِيُّ1 38193. القعبل1 38194. القَعْبَلُ1 38195. القَعْبَلَةُ 1 38196. القَعْثَبُ1 38197. القُعْثُبَانُ 1 38198. القَعْثَرَةُ1 38199. القَعْثَرَةُ 1 38200. القَعْثَلَة1 38201. القعْثَلَةُ 1 38202. القعد والقعدة1 38203. الْقعدَة1 38204. القَعْدَة1 38205. القعدد1 38206. القعدي1 38207. القعر2 38208. القَعْرُ1 38209. القَعْرَاءُ1 38210. القعران1 38211. القعرة1 38212. القَعْرَطةُ1 38213. القَعَسُ1 38214. القعس1 38215. القعساء1 38216. القَعْسَبَةُ1 38217. القعسر1 38218. القَعْسَرَةُ 1 38219. القَعْسَرِيُّ1 38220. القعسري1 38221. القعش1 38222. القَعْشُ1 38223. القَعْصُ1 38224. القعضب1 38225. القَعْضَبُ2 38226. القَعْضَمُ1 38227. القعضم1 38228. القَعْطُ1 38229. القَعْطَرَةُ 1 38230. القَعْفَزَى 1 38231. الْقَعْقَاع1 38232. القَعْقَاعُ1 38233. القَعْقَبَةُ1 38234. القعقع1 38235. القعقعة1 Prev. 100
«
Previous

القطع

»
Next
القطع:
* يُطلق -عند بعض المتقدمين- على السكت، ويقال له: (التقطيع) أيضاًً.
القطع: الإبانة في الشيء الواحد، ذكره الحرالي. وقال الراغب: فصل الشيء مدركا بالبصر كالأجسام، أو بالبصيرة كالأشياء المعقولة. وقطع الطريق على وجهين. أحدهما يراد به السير والسلوك، والثاني يراد به الغصب من المارة. 
القطع:
[في الانكليزية] Cutting ،breaking
[ في الفرنسية] Decoupage ،coupure
بالفتح وسكون الطاء المهملة لغة بمعنى بريدن. قال الحكماء القطع فصل الجسم بنفوذ جسم آخر فيه، وفيه أنّه يصدق على الشقّ الذي يكون بنفوذ آلة مع أنّه ليس بقطع ولا يصدق على قطع الهيولى وقطع الصورة لأنّهما ليستا بجسم مع أنّهما أيضا من القطع. وما قال السيد السند من أنّ القطع إنّما يكون في الأجسام اللّيّنة فالصلابة تكون مانعة من القطع. فأقول في حصره منع لتحقّقه في الأحجار الصلبة بنفوذ المنشار وغيره هكذا ذكر العلمي في حاشية شرح هداية الحكمة. ولا يخفى أنّ ما ذكره الحكماء بالحقيقة تحقيق للمعنى اللغوي البديهي المعلوم بالضرورة. وعند المتقدّمين من القرّاء هو الوقف. والمتأخّرون منهم فرّقوا بينهما فقالوا القطع عبارة عن قطع القراءة رأسا فهو كالانتهاء، فالقارئ به كالمعرض عن القراءة.
والوقف عبارة عن قطع الصوت عن الكلمة زمنا يتنفّس فيه عادة بنيّة استئناف القراءة لا بنيّة الإعراض، ويجيء في لفظ الوقف. وعند أهل العروض يقع على شيئين القطع في فاعلاتن والقطع في غير فاعلاتن كما وقع في عروض سيفي. قال: (القطع في فاعلاتن بالاصطلاح هو أنّ تن التي هي سبب خفيف تحذف، ثم تحذف الألف التي هي حرف ساكن من علا ثم تسكّن اللام فتصير حينئذ: فاعل، ثم تبدل فاعل إلى فعلن. لأنّ فاعل بسكون اللام غير مستعملة.
وأمّا القطع في غير فاعلاتن فبالاصطلاح هو: أن يطرح الحرف الساكن من الوتد ثم يسكن الحرف الذي قبله فمثلا: مستفعلن إذا قطعت تصير: مستفعل. ثم تبدل إلى مفعولن وتحل محلها. ويقولون لكلّ ركن حصل فيه القطع هو مقطوع. انتهى. وفي بعض الرسائل العربية القطع إسقاط الآخر الساكن وإسكان ما قبله إذا كان آخر الجزء وتدا مجموعا انتهى.
ولا يخفى أنّ هذا تعريف القطع في غير فاعلاتن. وعند بعض النحاة يطلق على الجملة الشرطية كما في الضوء شرح المصباح في بحث الحال. وعند أهل المعاني هو الفصل لكون عطف الجملة الثانية على الأولى موهما لعطفها على غيرها مما يؤدّي إلى فساد المعنى، كقطع قوله تعالى اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ عن الجملة الشرطية أعني قوله وَإِذا خَلَوْا إِلى شَياطِينِهِمْ قالُوا إِنَّا مَعَكُمْ فإنّ عطفه عليها يوهم عطفه على جملة قالوا أو جملة إنّا معكم، وكلاهما فاسد وإنما قيد الإيهام بكونه مؤدّيا إلى فساد المعنى لأنّ قولنا زيد قائم وعمرو قاعد وبكر ذاهب مما يوهم فيه عطف الجملة الثالثة على أيّ جملتين سابقتين عطفها على الأخرى، لكن لا فساد فيه ولا يتفاوت المعنى فلا يبالي بهذا الإيهام ولا يفصّل لذلك. والمراد بالإيهام إمّا الدلالة الضعيفة فحينئذ يتبادر العطف على الغير أو الشّك ويكون معلوما بالطريق الأولى وإمّا التعبير بالإيهام لكون المدلول ضعيفا فاسدا وحينئذ يشتمل الكلّ. وإنّما سمّي قطعا لأنّ الجملتين كانتا متصلتين لوجود التناسب والجامع فقطعهما لمانع، فالفصل فيه كأنّه قطع متصل كذا في الأطول في باب الوصل والفصل. وعند الأصوليين يطلق على معنيين أحدهما نفي الاحتمال أصلا والثاني نفي الاحتمال الناشئ عن دليل وهذا أعمّ من الأول لأنّ الاحتمال الناشئ عن دليل مطلق الاحتمال، ونقيض الأخصّ أعمّ من نقيض الأعم، ولإطلاق القطع على المعنيين يستعمل العلماء العلم القطعي في معنيين: أحدهما ما يقطع الاحتمال كالمحكم والمتواتر، والثاني ما يقطع الاحتمال الناشئ عن دليل كالظاهر والنّصّ والخبر المشهور. فالأول يسمّونه علم اليقين والثاني علم الطّمأنينة هكذا في التوضيح والتلويح في حكم الخاص وفي آخر التقسيم الثالث.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.