38083. القَضْيُ1 38084. القَضِيبُ1 38085. الْقَضِيب1 38086. القَضِيَّةُ1 38087. القضية1 38088. القضيّة138089. الْقَضِيَّة2 38090. القضية البسيطة1 38091. الْقَضِيَّة البسيطة...1 38092. الْقَضِيَّة الخارجية...1 38093. القضية الطبيعية1 38094. الْقَضِيَّة الطبيعية...1 38095. القضية المركبة1 38096. الْقَضِيَّة المركبة...1 38097. القضيض1 38098. القضيم1 38099. القط1 38100. القَطُّ1 38101. القطائط1 38102. القَطَائِطُ1 38103. القَطَائِعُ1 38104. القَطائعُ1 38105. القطائف1 38106. القطاب1 38107. القطاة1 38108. القَطاجُ1 38109. القطار1 38110. القطارة2 38111. القطاط2 38112. القطاع3 38113. القطاعة1 38114. القطاف1 38115. القطافة1 38116. القطام1 38117. القطامة1 38118. الْقطَامِي1 38119. الْقطَّان1 38120. القطب4 38121. القُطْب1 38122. القطبة1 38123. القُطَّبيَّاتُ1 38124. القُطَّبِيَّة1 38125. القطبية الكبرى1 38126. القطبية الْكُبْرَى1 38127. القطة1 38128. القطر3 38129. الْقطر2 38130. القُطر1 38131. الْقِطْرِ1 38132. القُطرُ1 38133. القطران1 38134. القطرب2 38135. القُطْرُبُ2 38136. القَطْرَبُوسُ1 38137. القَطْرَبُوْسُ1 38138. القطرة1 38139. القَطَرِيَّة1 38140. القطط1 38141. القطع3 38142. الْقطع2 38143. القَطْعَاءُ1 38144. القطعة1 38145. الْقطعَة1 38146. القطف2 38147. القطفة1 38148. القطقاط1 38149. القطقط1 38150. القُطْقُطَانَةُ1 38151. القَطَمُ1 38152. القِطْمِير1 38153. القطمير1 38154. القِطْمِيْرُ1 38155. الْقطن1 38156. القطنة1 38157. القطنية1 38158. القطوان1 38159. القطوب1 38160. القطور1 38161. القطوطى1 38162. القطوع1 38163. القطوف1 38164. القطى1 38165. القَطَى1 38166. القطيب1 38167. القطيطة1 38168. القطيع1 38169. القطيعاء1 38170. القطيعة2 38171. القطيف1 38172. القَطِيفُ1 38173. القطيفة1 38174. القُطَيِّفَةُ1 38175. القطيلة1 38176. القطيمة1 38177. القطين1 38178. القع1 38179. القعاث1 38180. القعاد1 38181. القعاس1 38182. القُعَاسِبُ 1 Prev. 100
«
Previous

القضيّة

»
Next
القضيّة:
[في الانكليزية] Proposition
[ في الفرنسية] Proposition
بالفتح عند المنطقيين ويسمّى خبرا وتصديقا أيضا كما وقع في شرح المطالع والعضدي، وهو قول يصحّ أن يقال لقائله إنّه صادق فيه أو كاذب. فالقول أعمّ من الملفوظ والمعقول، هو جنس يشتمل الأقوال التامة والناقصة. وإنّما اعتبر صحّة أن يقال لقائله الخ إذ لا يلزم أن يقال بالفعل لقائله إنّه صادق فيه أو كاذب ولا يرد قول المجنون والنائم زيد قائم لأنّ كلّا منهما في نفس الأمر وإن كان صادقا أو كاذبا في كلامه، إلّا أنّه لا يقال لهما إنّه صادق أو كاذب في العرف، لأنّ كلّا منهما ملحق بألحان الطيور ليس بخبر ولا إنشاء، نصّ عليه في التلويح وقد سبق تحقيق التعريف أيضا في لفظ الخبر والصدق أيضا.
وتحقيق أجزاء القضية بأنّها ثلاثة أو أربعة قد مرّ في لفظ الحكم.
التقسيم
القضية إمّا حملية أو شرطية. قالوا إن كان المحكوم عليه والمحكوم به قضيتين عند التحليل أي عند حذف ما يدلّ على العلاقة بينهما من النسبة الحكمية سمّيت شرطية وإلّا سمّيت حملية.
وإنّما قيد بالتحليل لأنّ طرفي الشرطية ليسا قضيتين عند التركيب لانتفاء احتمال الصدق والكذب عنهما حينئذ، بل عند التحليل لأنّا إذا قلنا إن كانت الشمس طالعة فالنهار موجود وحذفنا إن والفاء الموجبتين للربط بقي الشمس طالعة والنهار موجود وهما قضيتان. وفيه أنّهما لا يصيران قضيتين عند التحليل ما لم يتحقّق الحكم فيهما، ولا يدفعه أن يراد بالقضيتين القضيتان بالقوة إذ حينئذ يلزم استدراك قيد التحليل. وأجيب بأنّ المراد قضيتان بالقوة القريبة من الفعل. وأورد عليه أنّ قولنا زيد عالم نقيضه زيد ليس بعالم حملية مع أنّ طرفيها قضيتان.
وأجيب بأنّ المراد بالقضية هاهنا ما ليس بمفرد ولا في قوة المفرد وهو ما يمكن أن يعبّر عنه بمفرد، وأقلها أن يقال هذا ذاك أو هو هو أو الموضوع المحمول ونحو ذلك، بخلاف الشرطية إذ لا يقال فيها إنّ هذه القضية تلك القضية، بل يقال إن تحقّقت هذه القضية تحقّقت تلك، أو يقال إمّا أن يتحقّق هذه القضية أو تلك القضية.
وفيه أنّه يمكن أن يعبّر فيها أيضا بالمفرد وأقلّه أنّ هذا ملزوم لذلك أو معاند له. والتحقيق الذي لا يحوم حوله اشتباه هو أن يقال القضية إن لم يوجد في شيء من طرفيها نسبة فهي حملية، كقولك: الإنسان حيوان، وإن وجدت فإن كانت مما لا يصلح أن تكون تامّة كأن تكون النسبة تقييدية كقولنا: الحيوان الناطق جسم ضاحك، أو امتزاجية ونحو ذلك فهي أيضا حملية. وإن كانت مما لا يصلح أن تكون تامة فإمّا أن يوجد في أحد طرفيها فهي أيضا حملية كقولنا زيد أبوه قائم لأنّه لا بدّ من ملاحظة النسبة إجمالا ليمكن الحكم بالاتحاد. والمراد بالملاحظة الإجمالية أن لا يلتفت إلى النسبة قصدا بل إلى المجموع من حيث المجموع. وإمّا أن يوجد فيهما معا، فإمّا أن تكون ملحوظة إجمالا فهي أيضا حملية كقولنا: زيد قائم يناقضه زيد ليس بقائم، وإمّا أن تكون ملحوظة تفصيلا فيكون القضية حينئذ شرطية لأنّ النسبة ملتفت إليها قصدا، وذلك يستدعي ملاحظة طرفيها مفصّلا فلا يمكن الحكم بالاتّحاد، كقولنا: إن كانت الشمس طالعة فالنهار موجود، فظهر أنّ أطراف الحملية إمّا مفردة بالفعل أو بالقوة، فإنّ المشتمل على النسبة التقييدية مطلقا أو الخبرية إذا كانت ملحوظة إجمالا يمكن أن يوضع موضعه مفرد لأنّ دلالته إجمالية، وإنّ أطراف الشرطية لا يمكن أن يوضع المفردات في موضعها إذ لا يمكن أن يستفاد من المفردات ملاحظة المحكوم عليه وبه والنسبة على التفصيل. فإن شئت قلت في التقسيم طرفاها إن كانا مفردين بالفعل أو بالقوة فحملية وإلّا فشرطية. وإن شئت قلت كلّ واحد من طرفيها إن كان مشتملا على نسبة تامة ملحوظة تفصيلا فشرطية وإلّا فحملية، فكأنّ قولهم إن كان المحكوم عليه وبه قضيتين عند التحليل إلى آخره أراد به أنّ كلّ واحد من طرفيها قضية بالقوة ملحوظة تفصيلا، فتكون قضية بالقوة القريبة من الفعل إذ لا يحتاج فيها بعد حذف الروابط إلى شيء سوى الإذعان لتلك النسبة، بخلاف ما إذا لوحظ النسبة إجمالا فإنّه قضية بالقوة البعيدة لاحتياجها إلى ملاحظة النسبة تفصيلا أيضا، هكذا في شرح الشمسية وحواشيه.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.