Yāqūt al-Ḥamawī, Muʿjam al-Buldān معجم البلدان لياقوت الحموي

ا
ب
ت
ث
ج
ح
خ
د
ذ
ر
ز
س
ش
ص
ض
ط
ظ
ع
غ
ف
ق
ك
ل
م
ن
ه
و
ي
Book Home Page
الصفحة الرئيسية للكتاب
Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 12883
2263. الشَّدِيقُ1 2264. الشَّذَفُ1 2265. الشَّرَاء1 2266. الشَّرَاةُ1 2267. الشّرَاشِرُ1 2268. الشَّرَبّةُ12269. الشُّرْطَةُ1 2270. الشِّرْعُ1 2271. الشَّرْعَبيّ1 2272. الشَّرْعَبِيّةُ1 2273. الشَّرْقِيّة1 2274. الشَّرَكَةُ1 2275. الشَّرَوَين1 2276. الشَّرَى2 2277. الشَّرْيُ1 2278. الشَّرِيّةُ1 2279. الشَّرير1 2280. الشُّرَيْفُ1 2281. الشَّزْبُ1 2282. الشُّطْآنُ1 2283. الشَّطْبَتان1 2284. الشَّطيبيّة1 2285. الشَّطِينُ1 2286. الشُّعْبَتَان1 2287. الشُّعْرُ1 2288. الشُّعَيبيَةُ1 2289. الشَّعِيرُ1 2290. الشُّغْرُ1 2291. الشِّفَعُ1 2292. الشَّفِيرُ1 2293. الشَّفيقَةُ1 2294. الشَّقائقُ1 2295. الشَّقْرَاء1 2296. الشَّقِيقُ1 2297. الشُّقَيْقُ1 2298. الشَّقِيقَةُ2 2299. الشَّمّاخِيّةُ1 2300. الشَّمّاسِيّةُ1 2301. الشَّمْسَيْن1 2302. الشَّمْطَاء1 2303. الشَّمُوسُ1 2304. الشُّمَيْسَتَان1 2305. الشَّهَارسُوج1 2306. الشُّهْبُ1 2307. الشَّهْلاء1 2308. الشُّهْلِيّة1 2309. الشَّوْبَكُ1 2310. الشُّوْذَرُ1 2311. الشُّورَمَين1 2312. الشُّونِيزيّة1 2313. الشُّوَيْكَةُ1 2314. الشُّوَيْلاء1 2315. الشُّوَيْلَةُ1 2316. الشَّيْبَانِيّةُ1 2317. الشِّيحُ2 2318. الشِّيحَةُ1 2319. الشّيْخَةُ1 2320. الشِّيرَغَاوَشُون1 2321. الشيطا1 2322. الشَّيْطانُ1 2323. الشَّيِّطانِ1 2324. الشِّيق1 2325. الشِّيقَانِ1 2326. الصّابِح1 2327. الصّابِرُ1 2328. الصّابُونِيّ1 2329. الصّادِرُ1 2330. الصّافِيَةُ1 2331. الصّاقِبُ1 2332. الصّاقِرِيّةُ1 2333. الصّالحيّة2 2334. الصَّبَرَاتُ1 2335. الصَّحْصَحَانُ1 2336. الصّخْرَةُ1 2337. الصُّخَيْرَةُ1 2338. الصِّدَارَةُ1 2339. الصَّدِفُ1 2340. الصدقة3 2341. الصَّرَائِمُ1 2342. الصَّرَاةُ1 2343. الصُّرَادُ1 2344. الصَّرْحُ2 2345. الصَّرْدَفُ1 2346. الصَّرَوَاتُ1 2347. الصُّرَيْدُ1 2348. الصَّرِيفُ1 2349. الصَّرِيمُ1 2350. الصَّريمَة1 2351. الصِّعَابُ1 2352. الصَّعْبِيّةُ1 2353. الصَّعْصَعِيّةُ1 2354. الصَّعيدُ1 2355. الصُّعَيْرَاء1 2356. الصُّغْدُ1 2357. الصَّفَا1 2358. الصِّفَاحُ1 2359. الصُّفّاحُ1 2360. الصَّفَاصِفُ1 2361. الصَّفَافيقُ1 2362. الصُّفّةُ1 Prev. 100
«
Previous

الشَّرَبّةُ

»
Next
الشَّرَبّةُ:
بفتح أوّله وثانيه، وتشديد الباء الموحدة، قال أبو منصور: ويقال لكل نحيزة من الشجر شربّة في بعض اللغات، وقال: النحيزة طريقة سوداء في الأرض كأنّها خط مستوية لا يكون عرضها ذراعين يكون ذلك من جبل وشجر وغير ذلك، وقال الجوهري:
ويقال أيضا ما زال فلان على شربّة واحدة أي أمر واحد، قال الأديبي: الشربّة موضع بين السّليلة والرّبذة، وقيل: إذا جاوزت النّقرة وماوان تريد مكّة وقعت في الشربّة، ولها ذكر كثير في
أيّام العرب وأشعارهم، قال ضباب بن وقدان الظّهري:
لعمري! لقد طال ما غالني ... تداعي الشربّة ذات الشجر
قال الأصمعي: الشربّة بنجد ووادي الرّمة يقطع بين عدنة والشربّة، فإذا جزعت الرّمة مشرّقا أخذت في الشربة، وإذا جزعت الرمة في الشمال أخذت في عدنة، والشربّة: بين الرمة وبين الجريب، والجريب:
واد يصبّ في الرمة، وفي موضع آخر من كتابه قال الفزاري: الشربّة كلّ شيء بين خط الرمة وخط الجريب حتى يلتقيا والخط في مجرى سيلهما، فإذا التقيا انقطعت الشربة وينتهي أعلاها من القبلة إلى الحزيز حزيز محارب معروف، والشربة: ما بين الزّبّاء والنّطوف وفيها هرشى، وهي هضبة دون المدينة، وهي مرتفعة كادت تكون فيما بين هضب القليب إلى الرّبذة وتنقطع عند أعالي الجريب، وهي من بلاد غطفان، والشربّة أشد بلاد نجد قرّا، قال نصر: وقيل الشربة فيما بين نخل ومعدن بني سليم، وهذه الأقاويل وإن اختلفت عبارتها فالمعنى واحد، قال بعضهم:
وإلى الأمير من الشربة واللّوى ... عنّيت كلّ نجيبة شملال
وحدث أبو الحسن المدائني قال: زعم بعض أصحابنا أن هشام بن عبد الملك استعمل الأسود بن بلال المحاربي على بحر الشام فقدم عليه أعرابيّ من قومه ففرض له وأغزاه البحر، فلمّا أصابت البدويّ تلك الأهوال قال:
أقول وقد لاح السّفين ملجّجا، ... وقد بعدت بعد التقرّب صور
وقد عصفت ريح وللموج قاصف، ... وللبحر من تحت السّفين هدير:
ألا ليت أجري والعطاء صفا لهم، ... وحظّي حطوط في الزّمام وكور
فلله رأي قادني لسفينة ... واخضر موّار السّرار يمور
ترى متنه سهلا إذا الرّيح أقلعت، ... وإن عصفت فالسهل منه وعور
فيا ابن بلال للضلال دعوتني، ... وما كان مثلي في الضّلال يسير
لئن وقعت رجلاي في الأرض مرّة ... وحان لأصحاب السّفين وكور
وسلّمت من موج كأنّ متونه ... حراء بدت أركانه وثبير
ليعترضنّ اسمي لدى العرض خلفة ... وذلك إن كان الإياب يسير
وقد كان في حول الشربّة مقعد ... لذيذ وعيش بالحديث غزير
ألا ليت شعري! هل أقولن لفتية ... وقد حان من شمس النهار ذرور:
دعوا العيس تدني للشربّة قافلا ... له بين أمواج البحار وكور
You are viewing Lisaan.net in filtered mode: only posts belonging to Yāqūt al-Ḥamawī, Muʿjam al-Buldān معجم البلدان لياقوت الحموي are being displayed.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.