الزُّجّ:
بضم أوّله، وتشديد ثانيه، بلفظ زجّ الرمح:
موضع ذكره المرقش في قوله:
أبلغا المنذر المنقّب عنّي ... غير مستعتب ولا مستعين
لات هنّا وليتني طرف الزّجّ ... وأهلي بالشام ذات القرون
وقال نصر: زجّ لاوة موضع نجديّ، وفي المغازي:
بعث رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، الأصيد بن سلمة بن قرط مع الضحاك بن سفيان بن عوف بن كعب بن أبي بكر بن كلاب إلى القرطاء، وهم قرط وقريط وقريط بنو عبد بن أبي بكر بن كلاب، ولهم يقول معاوية بن مالك بن جعفر:
تفاخرني بكثرتها قريط ... وقتلك والدم الخجل الصّقور
يدعوهم إلى الإسلام فدعوهم فأبوا، فقاتلوهم فهزموهم فلحق الأصيد أباه سلمة على فرس له إلى غدير بزجّ بناحية ضرية، وذكر القصة. والزّج أيضا:
ماء يذكر مع لواثة أقطعه رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، العدّاء بن خالد من بني ربيعة بن عامر.
بضم أوّله، وتشديد ثانيه، بلفظ زجّ الرمح:
موضع ذكره المرقش في قوله:
أبلغا المنذر المنقّب عنّي ... غير مستعتب ولا مستعين
لات هنّا وليتني طرف الزّجّ ... وأهلي بالشام ذات القرون
وقال نصر: زجّ لاوة موضع نجديّ، وفي المغازي:
بعث رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، الأصيد بن سلمة بن قرط مع الضحاك بن سفيان بن عوف بن كعب بن أبي بكر بن كلاب إلى القرطاء، وهم قرط وقريط وقريط بنو عبد بن أبي بكر بن كلاب، ولهم يقول معاوية بن مالك بن جعفر:
تفاخرني بكثرتها قريط ... وقتلك والدم الخجل الصّقور
يدعوهم إلى الإسلام فدعوهم فأبوا، فقاتلوهم فهزموهم فلحق الأصيد أباه سلمة على فرس له إلى غدير بزجّ بناحية ضرية، وذكر القصة. والزّج أيضا:
ماء يذكر مع لواثة أقطعه رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، العدّاء بن خالد من بني ربيعة بن عامر.