22853. الخصلة1 22854. الْخصْلَة2 22855. الخَصْلَةُ1 22856. الْخصم2 22857. الخَصم1 22858. الخصوص222859. الخُصُوصُ1 22860. الْخُصُوص2 22861. الخصوصة1 22862. الخصوصية3 22863. الخَصوفُ1 22864. الخُصومَةُ1 22865. الخَصِيّ1 22866. الخِصْيُ1 22867. الْخصي2 22868. الخَصِيُّ1 22869. الخصيب1 22870. الخصية2 22871. الخُصيتانِ1 22872. الخصيرى1 22873. الخصيص1 22874. الخصيصة1 22875. الخصيف1 22876. الخصيفة1 22877. الخصيل1 22878. الخصيلة1 22879. الخصين1 22880. الخَصينُ1 22881. الخَضا1 22882. الخِضاب1 22883. الخضاب1 22884. الخضاخض1 22885. الخضاد1 22886. الخضار2 22887. الخضارب1 22888. الخضارة1 22889. الخُضارِعُ1 22890. الخضارع1 22891. الخُضَارعُ 1 22892. الخَضارِمُ1 22893. الخضارم1 22894. الخضارمة1 22895. الخضارى1 22896. الخضاري1 22897. الخَضَاضُ1 22898. الخضاض1 22899. الخضاضة1 22900. الخضام1 22901. الخضامة1 22902. الخضب1 22903. الخضبة1 22904. الخضخاض1 22905. الخضخض1 22906. الخضد1 22907. الخضر2 22908. الخَضْرُ1 22909. الخُضَر1 22910. الْخضر1 22911. الخَضِرَ والخِضْر1 22912. الخضراء2 22913. الخَضْرَبَةُ2 22914. الخضرة2 22915. الخُضْرَةُ1 22916. الخَضْرَفَةُ2 22917. الخضرفة والخظرفة1 22918. الخِضْرِمُ1 22919. الخِضْرم1 22920. الخضرم1 22921. الخِضْرِيْجُ1 22922. الخِضْرِيجُ1 22923. الخضريج1 22924. الخضض1 22925. الخَضْعَبَةُ1 22926. الخضعة1 22927. الخضف1 22928. الخَضِلُ1 22929. الخضل1 22930. الخِضْلافُ2 22931. الخضلة1 22932. الخضم1 22933. الخَضمُ1 22934. الخَضِمَاتُ1 22935. الخضمة2 22936. الخِضْنابُ1 22937. الخضوب1 22938. الخضور1 22939. الخضوع2 22940. الخضيب1 22941. الخضير1 22942. الخضيرة1 22943. الخضيري1 22944. الخُضَيرِيّةُ1 22945. الخضيض1 22946. الخضيعة1 22947. الخضيلة1 22948. الخضيمة1 22949. الخط4 22950. الخُطُّ1 22951. الْخط2 22952. الخَطُّ4 Prev. 100
«
Previous

الخصوص

»
Next
الخصوص: أحدية كل شيء بتعينه، فلكل شيء حينئذ وحدة تخصصه. 
الخصوص:
[في الانكليزية] Particular
[ في الفرنسية] Particulier
بالفتح والضم في اللغة الانفراد ويقابله العموم. وعند المنطقيين كون أحد المفهومين غير أشمل من الآخر إمّا مطلقا أو من وجه، ويسمّى ذلك المفهوم خاصا وأخصّ إمّا مطلقا أو من وجه، ويجيء في لفظ العموم ولفظ الكلي.
اعلم أنّ الخصوص قد يعتبر بحسب الصدق وقد يعتبر بحسب الوجود وقد يعتبر بحسب المفهوم، ويجيء في لفظ النسبة. ويطلق عندهم أيضا على كون القضية مخصوصة حملية كانت أو شرطية. وعند الأصوليين كون اللفظ موضوعا بوضع واحد لواحد أو لكثير محصور، وذلك اللفظ يسمّى خاصا. فاللفظ بمنزلة الجنس يشتمل المستعمل والمهمل، والموضوع يخرج المهمل والمراد بالوضع تخصيص اللفظ بإزاء المعنى فيدخل فيه الحقيقة والمجاز. وتقييد الوضع بالوحدة يخرج المشترك بالنسبة إلى معانيه المتعددة. والمراد بالواحد في قولهم لواحد أعمّ من الواحد الشخصي كزيد ويسمّى هذا الخصوص خصوص العين، ومن الواحد الجنسي كالإنسان ويسمّى هذا الخصوص خصوص الجنس، ومن الواحد النوعي كرجل وامرأة ويسمّى هذا الخصوص خصوص النوع، وقولهم لكثير يشتمل التثنية والجمع المنكر والعام واسم العدد. وقيد محصور يخرج المنكر والعام. وذكر فخر الإسلام أنّ الخاص كل لفظ وضع لمعنى واحد على الانفراد وكل اسم وضع لمسمّى معلوم على الانفراد. فالوضع يشتمل وضع الحقيقة والمجاز وخرج به المهمل. وبقيد الوحدة خرج المشترك والمطلق أيضا عند من يقول بأنّه واسطة بين الخاص والعام وهو قول بعض مشايخ الحنفية والشافعية لأنّ المطلق ليس بمعترض للوحدة ولا للكثرة لأنها من الصفات، والمطلق متعرض للذات دون الصفات. وبعضهم جعل المطلق من الخاص النوعي، وكذا الحال في التعريف الأول في شموله للمطلق وعدم شموله له. وبقيد الانفراد خرج العام ولم تخرج التثنية لأنّه أراد بالانفراد عدم المشاركة بين الأفراد، وقد تمّ التعريف بهذا، ويتناول خصوص العين والجنس والنوع إلّا أنّه أفرد خصوص العين بالذكر بطريق عطف الخاص على العام إشارة إلى كمال مغايرته لخصوص الجنس والنوع وقوة خصوصه بحيث لا شركة في مفهومه أصلا. فعلى هذا المراد بالمعنى مدلول اللفظ وقيل المراد بالمعنى ما يقابل العين كالعلم والجهل. هذا تعريف لقسمي الخاص الاعتباري والحقيقي تنبيها على جريان الخصوص في المعاني والمسمّيات بخلاف العموم فإنّه لا يجري العموم في المعاني، وهذا وهم إذ ليس المراد بعدم جريان العموم في المعاني أنه مختص باسم العين دون اسم المعنى للقطع بأنّ مثل لفظ العلوم والحركات عام، بل المراد أنّ المعنى الواحد لا يعمّ متعددا.
واعترض عليه أيضا بأنّه إذا كان تعريفا لقسمي الخاص كان الواجب إيراد كلمة أو دون الواو لأنّ المحدود ليس مجموع القسمين. وجوابه أنّ هذا بيان لقسميه على وجه يؤخذ منه تعريف القسمين بدليل أنه ذكر كلمة كل والخاص اسم لكل من القسمين لا لأحد القسمين، على أن الواو قد تستعمل بمعنى أو. وقيل المراد أنّ لفظ الخاص مقول بالاشتراك على معنيين أحدهما الخاص مطلقا والآخر خاص الخاص أعني الاسم الموضوع للمسمّى المعلوم أي المعين المشخص. وبالجملة فعلى هذا الخاص يطلق على معنيين أحدهما ما يعمّ الأقسام الثلاثة، وثانيهما ما هو أحد أقسامه وهو خاص العين. هذا كله خلاصة ما في التلويح وكشف البزدوي ويجيء ما يتعلق بهذا في لفظ العموم.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.