Yāqūt al-Ḥamawī, Muʿjam al-Buldān معجم البلدان لياقوت الحموي

ا
ب
ت
ث
ج
ح
خ
د
ذ
ر
ز
س
ش
ص
ض
ط
ظ
ع
غ
ف
ق
ك
ل
م
ن
ه
و
ي
Book Home Page
الصفحة الرئيسية للكتاب
Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 12883
922. إِيلِيَاءُ1 923. ابْنُ مَامَا1 924. ابْنُ مَدَى1 925. ابْنا طِمِرٍّ1 926. ابْنَا عُوَارَ1 927. ارْثَخُشْمِيثَنُ1928. ارْقَانِيَا1 929. اسكُونيا1 930. اسكيفغن1 931. اصطاذنة1 932. اكرسيف1 933. الآجامُ1 934. الآجُرُّ1 935. الآرَامُ1 936. الآزَاجُ1 937. الأبارِقُ2 938. الأباصِرُ1 939. الأبالِخُ1 940. الأبَايِضُ1 941. الأُبُرُ1 942. الأبْراقات1 943. الأَبرَشية1 944. الأَبْرَقُ1 945. الأَبْرَقُ الفَرْدُ...1 946. الأَبْرَقانِ1 947. الأَبْرَقَةُ1 948. الأَبْرُوقُ1 949. الأَبْطَحُ1 950. الأَبَكُّ1 951. الأَبْكُرُ1 952. الأَبْكَّيْنِ1 953. الأَبْلاءُ1 954. الأبُلَّةُ1 955. الأَبْلَقُ1 956. الأبْوَاءُ1 957. الأَبْوَازُ1 958. الأبْواصُ1 959. الأَبْيَضُ2 960. الأَتْلاءُ1 961. الأَتْمُ2 962. الأُتَيِّمُ1 963. الأَثارِبُ1 964. الأَثالِث1 965. الأَثْبِجَةُ1 966. الأَثْبِرَةُ1 967. الأَثْل1 968. الأَثْلَةُ1 969. الأَثْوَارُ1 970. الأَثيبُ1 971. الأُثَيْداءُ1 972. الأَثِيرَةُ1 973. الأُثَيِّل1 974. الأَثِيلُ1 975. الأَجاءَةُ1 976. الأَجَاوِلُ1 977. الأَجَايَيْن1 978. الأَجْبَابُ1 979. الأَجْدَلان1 980. الأَجْرَدُ1 981. الأَجْرَعَيْن1 982. الأَجْفُر1 983. الأَجْيَادَان1 984. الأُجَيْرافُ1 985. الأُجَيْفِرُ1 986. الأَحاسِبُ1 987. الأَحَاسِنُ1 988. الأَحَثُّ1 989. الأَحْدَبُ1 990. الأَحْسَاءُ1 991. الأَحْسِيَةُ1 992. الأَحَصُّ1 993. الأَحْصَبَان1 994. الأَحْفَارُ1 995. الأَحْقَافُ1 996. الأَحمَدِيُّ1 997. الأَحوَازُ1 998. الأَحوَاضُ1 999. الأَحْوَرُ1 1000. الأَحوَرَانِ1 1001. الأَحياءُ1 1002. الأُحَيْدِبُ1 1003. الأَحيِسى1 1004. الأَخابِثُ1 1005. الأَخادِيدُ1 1006. الأَخارِجُ1 1007. الأَخاشِب1 1008. الأَخْبَابُ1 1009. الأَخْرَابُ1 1010. الأَخرَجُ1 1011. الأَخْرَجَانِ1 1012. الأَخرِجَةُ1 1013. الأَخْرَجِيَّةُ1 1014. الأُخْرُوتُ1 1015. الأُخْرُوجُ1 1016. الأَخْشبانِ1 1017. الأَخْصاصُ1 1018. الأَخْضَرُ1 1019. الأَخْلِفَةُ1 1020. الأخماس1 1021. الأُخْنُونِيَّة1 Prev. 100
«
Previous

ارْثَخُشْمِيثَنُ

»
Next
ارْثَخُشْمِيثَنُ:
بالفتح ثم السكون، وثاء مثلثة مفتوحة، وخاء معجمة مضمومة، وشين ساكنة معجمة، وميم مكسورة، وثاء مثلثة مفتوحة، ونون، وربما أسقطت الهمزة من أوله: مدينة كبيرة ذات أسواق عامرة ونعمة وافرة، ولأهلها ظاهرة وهي في قدر نصيبين، إلا أنها أعمر وآهل منها. وهي من أعمال خوارزم من أعاليها، بينها وبين الجرجانية، مدينة خوارزم، ثلاثة أيام، قدمت إليها في شوال سنة 616، قبل ورود التتر إلى خوارزم بأكثر من عام، وخلّفتها على ما وصفت، ولا أدري ما كان من أمرها بعد ذلك. وكنت قد وصلتها من ناحية مرو بعد أن لقيت من ألم البرد، وجمود نهر جيحون على السفينة التي كنت بها، وقد أيقنت أنا ومن في صحبتي بالعطب، إلى أن فرج الله علينا بالصعود إلى البر، فكان من البرد والثلوج في البر، ما لا يبلغ القول إلى وصف حقيقته، وعدم الظهر الذي يركب، فوصلت إلى هذه المدينة بعد شدائد، فكتبت على حائط خان سكنته إلى أن تيسر المضيّ إلى الجرجانية، واختصرت بعض الاسم ليستقيم الوزن:
ذممنا رخشميثن، إذ حللنا ... بساحتها، لشدة ما لقينا
أتيناها، ونحن ذوو يسار ... فعدنا، للشقاوة، مفلسينا
فكم بردا لقيت بلا سلام، ... وكم ذلا، وخسرانا مبينا
رأيت النار ترعد فيه بردا، ... وشمس الأفق تحذر أن تبينا
وثلجا تقطر العينان منه، ... ووحلا يعجز الفيل المتينا
وكالأنعام أهلا، في كلام ... وفي سمت، وأفعالا ودينا
إذا خاطبتهم قالوا: بفسّا، ... وكم من غصة قد جرّعونا
فأخرجنا، أيا ربّاه! منها، ... فإن عدنا، فإنّا ظالمونا
وليس الشأن في هذا، ولكن ... عجيبب أن نجونا سالمينا
ولست بيائس، والله أرجو، ... بعيد العسر، من يسر يلينا
قال هذه الأبيات وسطرها على ركاكتها وغثائتها، لأن الخاطر لصداه، لم يسمح بغيرها، من نسبته صحيحة الطّرفين، سقيمة العين، أحد صحيحيها ذلقيّ يمنع الإمالة، والآخر سفهيّ محتمل الاستحالة، وقد لاقى العبر في وعثاء السفر، يخفي نفسه عفافا ولينال الناس كفافا، وكتب في شؤال سنة 616، قلت: وأما ذمي لذلك البلد وأهله إنما كان نفثة مصدور اقتضاها ذلك الحادث المذكور، وإلّا فالبلد وأهله بالمدح أولى، وبالتقريظ أحقّ وأحرى.
You are viewing Lisaan.net in filtered mode: only posts belonging to Yāqūt al-Ḥamawī, Muʿjam al-Buldān معجم البلدان لياقوت الحموي are being displayed.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.