جامع التواريخ
تركي.
لأمير محمد الكاتب.
الزعيم من أعيان دولة السلطان: مراد الثالث، وكان من كتاب الديوان.
فرغ من تسويده: في رمضان سنة 982، اثنتين وثمانين وتسعمائة.
ذكر فيه الأنبياء، ثم الملوك، وذكر خمسة وعشرين دولة.
وأهداه إلى الوزير: محمد باشا.
جامع التواريخ
لأبي الفضل، البيهقي.
جامع التواريخ
فارسي.
لخواجة، رشيد الدين: فضل الله الوزير.
المقتول: في سنة 718، ثمان عشرة وسبعمائة.
وهو تاريخ، كبير.
في دولة جنكيز وأولاده.
ذكر فيه: أنه لما شرع في التبييض، مات السلطان: غازان.
في شوال سنة 704، أربع وسبعمائة.
وجلس مكانه ولده: خدا بنده محمد.
فأمره بإتمامه وإدخال اسمه في العنوان.
أمر أيضاً بإلحاق أحوال الأقاليم، وأهلها، وطبقات الأصناف.
وبأن يجعل جامعاً لتفاصيل ما في كتب التواريخ، وأمر من تحت حكمه من أصحاب تواريخ الأديان والفرق، بالإمداد إليه من كتبهم.
وأمر أيضاً بأن يجعله مذيلاً بكتاب صور الأقاليم، ومسالك الممالك، فأجاب وكتب أحوال الدولة الجنكيزية، وأمة الترك مفصلاً في مجلد.
وذكر خلاصة الوفيات في مجلد آخر، وأورد صور الأقاليم في مجلد آخر على أن يكون ذيلاً له، ونقل أخبار كل فرقة على ما وجد في كتبهم بلا تغيير.
ورتب على ثلاثة مجلدات:
الأول: فيما كتبه باسم غازان، وهو على بابين:
الأول: في ظهور الأتراك، وبلادهم.
والثاني: في المغول.
الثاني: فيما كتبه باسم أولجايتو محمد، وهو على بابين أيضاً:
الأول: في أحواله.
والثاني: في قسمين:
الأول: في تواريخ الأنبياء، والخلفاء، وطبقات الملوك، والأصناف من لدن آدم إلى سنة 700 سبعمائة، وتاريخ كل قوم من أهل ختاي، وماجين، وكشمير، وهند، وبني إسرائيل، والملاحدة، والإفرنج.
الثالث: في صور الأقاليم. انتهى.
تركي.
لأمير محمد الكاتب.
الزعيم من أعيان دولة السلطان: مراد الثالث، وكان من كتاب الديوان.
فرغ من تسويده: في رمضان سنة 982، اثنتين وثمانين وتسعمائة.
ذكر فيه الأنبياء، ثم الملوك، وذكر خمسة وعشرين دولة.
وأهداه إلى الوزير: محمد باشا.
جامع التواريخ
لأبي الفضل، البيهقي.
جامع التواريخ
فارسي.
لخواجة، رشيد الدين: فضل الله الوزير.
المقتول: في سنة 718، ثمان عشرة وسبعمائة.
وهو تاريخ، كبير.
في دولة جنكيز وأولاده.
ذكر فيه: أنه لما شرع في التبييض، مات السلطان: غازان.
في شوال سنة 704، أربع وسبعمائة.
وجلس مكانه ولده: خدا بنده محمد.
فأمره بإتمامه وإدخال اسمه في العنوان.
أمر أيضاً بإلحاق أحوال الأقاليم، وأهلها، وطبقات الأصناف.
وبأن يجعل جامعاً لتفاصيل ما في كتب التواريخ، وأمر من تحت حكمه من أصحاب تواريخ الأديان والفرق، بالإمداد إليه من كتبهم.
وأمر أيضاً بأن يجعله مذيلاً بكتاب صور الأقاليم، ومسالك الممالك، فأجاب وكتب أحوال الدولة الجنكيزية، وأمة الترك مفصلاً في مجلد.
وذكر خلاصة الوفيات في مجلد آخر، وأورد صور الأقاليم في مجلد آخر على أن يكون ذيلاً له، ونقل أخبار كل فرقة على ما وجد في كتبهم بلا تغيير.
ورتب على ثلاثة مجلدات:
الأول: فيما كتبه باسم غازان، وهو على بابين:
الأول: في ظهور الأتراك، وبلادهم.
والثاني: في المغول.
الثاني: فيما كتبه باسم أولجايتو محمد، وهو على بابين أيضاً:
الأول: في أحواله.
والثاني: في قسمين:
الأول: في تواريخ الأنبياء، والخلفاء، وطبقات الملوك، والأصناف من لدن آدم إلى سنة 700 سبعمائة، وتاريخ كل قوم من أهل ختاي، وماجين، وكشمير، وهند، وبني إسرائيل، والملاحدة، والإفرنج.
الثالث: في صور الأقاليم. انتهى.